خلجات عينيها/ إماراتي وللأبد
3 mar 2014 ·
4 min. 10 sec.
Scarica e ascolta ovunque
Scarica i tuoi episodi preferiti e goditi l'ascolto, ovunque tu sia! Iscriviti o accedi ora per ascoltare offline.
Descrizione
خلجات عينيها
رأيتها بأم عينيها
وجمالها في وجنتيها
هي
نعم
هي
من عرفتها
كما هي
كانت
أمامي
في الزحام
نفح الخزام
تتحدث باتزان واحترام
ولم أرى في الكون غيري
ينبض قلبي لها باهتمام
فاختفى العالم
وصرت أنا وهي نتلازم
رغم المسافة
رغم الحسافة
رغم السكوت
رغم الشوق المكبوت
كنت استرق النظرات لخلجات عينيها
كنت أتلقى الضربات من حراب لحظيها
كنت استلهم منها كل الأحلام المهاجرة
كل الأماني الغابرة
كل واقعي الذي رحل
كل الأمل الذي تمهل
كل الذوق الذي مع عفويتها تبدل
ناظرتها وناظرتني
ومن بعيد هناك لمحتني
وفكرت هل أجيد معرفتها
كما تصورت؟!
هل شجاعتي ألملمها
عندما في القديم تدهورت؟!
سرت بلا شعور
أسشعر خطواتها بين الحضور..
و ناديتها أفلانة؟!
أأنت الحب وأشجانه؟
أأنت الذوق بلمعانه؟
أأنت النظر وبرهانة؟
أأنت ماعشته من أيامي
أأنت من عرفته في سالف أعوامي
فتمتمت بالإيجاب شفتيها
وابتسامة الحياء بانت عليها
وقلبي
آه ياقلبي
يلوح واردها صوبي
فأرد المنايا في مسير دربي
ومازلت أتساءل
أتعرفيني؟
أنا ذاك الفتى الذي تفقهيني..
ذاك الشخص الذي لم ينساك رغم كل السنيني
مازالت صورتك مشكلة في أوردتي حتى ترينها في قالب عيني..
مازالت ضحكاتك تشعل حماستي حبا
كما تريني..
فوادعتني ضاحكة
تركتني وحيدا
لأستعيد الشتات
واسترجع نمط الحياة
لأشعر بالكون حولي
مع صخب المكان
فاسأل أين أنا في أي مكان
وأين من كان هنا في لحظات من هذا الزمان ؟!
رأيتها بأم عينيها
وجمالها في وجنتيها
هي
نعم
هي
من عرفتها
كما هي
كانت
أمامي
في الزحام
نفح الخزام
تتحدث باتزان واحترام
ولم أرى في الكون غيري
ينبض قلبي لها باهتمام
فاختفى العالم
وصرت أنا وهي نتلازم
رغم المسافة
رغم الحسافة
رغم السكوت
رغم الشوق المكبوت
كنت استرق النظرات لخلجات عينيها
كنت أتلقى الضربات من حراب لحظيها
كنت استلهم منها كل الأحلام المهاجرة
كل الأماني الغابرة
كل واقعي الذي رحل
كل الأمل الذي تمهل
كل الذوق الذي مع عفويتها تبدل
ناظرتها وناظرتني
ومن بعيد هناك لمحتني
وفكرت هل أجيد معرفتها
كما تصورت؟!
هل شجاعتي ألملمها
عندما في القديم تدهورت؟!
سرت بلا شعور
أسشعر خطواتها بين الحضور..
و ناديتها أفلانة؟!
أأنت الحب وأشجانه؟
أأنت الذوق بلمعانه؟
أأنت النظر وبرهانة؟
أأنت ماعشته من أيامي
أأنت من عرفته في سالف أعوامي
فتمتمت بالإيجاب شفتيها
وابتسامة الحياء بانت عليها
وقلبي
آه ياقلبي
يلوح واردها صوبي
فأرد المنايا في مسير دربي
ومازلت أتساءل
أتعرفيني؟
أنا ذاك الفتى الذي تفقهيني..
ذاك الشخص الذي لم ينساك رغم كل السنيني
مازالت صورتك مشكلة في أوردتي حتى ترينها في قالب عيني..
مازالت ضحكاتك تشعل حماستي حبا
كما تريني..
فوادعتني ضاحكة
تركتني وحيدا
لأستعيد الشتات
واسترجع نمط الحياة
لأشعر بالكون حولي
مع صخب المكان
فاسأل أين أنا في أي مكان
وأين من كان هنا في لحظات من هذا الزمان ؟!
Informazioni
Autore | Emarati |
Organizzazione | Emarati |
Sito | - |
Tag |
Copyright 2024 - Spreaker Inc. an iHeartMedia Company
Commenti